من منا لا يرغب بأن تكون له علاقة مميزة مع الآخرين.. من هنا هنالك عدّة أمور يجب أخذها بعين الإعتبار في هذا المجال وهي كالآتي
*******
1-
تعلم كيف تشكر الناس
فقد ورد في الحديث الشريف: من لم يشكر المنعم من المخلوقين لم يشكر الله عزّ وجل
*******
2-
كن صريحاً في لباقة
يقول الله تعالى: قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى
صدق الله العلي العظيم
*******
3-
تعلم فن المحادثة
فالمحادثة الجيدة بحاجة إلى اللباقة، والإلتزام باحترام الرأي الآخر، وتعلم أسلوب الكر والفر، وحسن التوقيت، وبراعة قولبة الجملة.. والإبتعاد عن الإهانة والشتم، وعدم رفع الصوت بلا سبب وتجنب تحقير الآخرين.. كما إنها بحاجة ألى معرفة نقاط الإتفاق للإنطلاق منها إلى حلّ نقاط الخلاف
*******
4-
تعلم فن المجاملة او كما يُقال المداراة
عن رسول الرحمة عليه وآله أفضل الصلاة والسلام أنه قال : أمرني ربي بمداراة الناس كما أمرني بأداء الفرائض
*******
5-
إستخدم سلاح الإصغاء
فعن أمير المؤمنين عليه السلام انه قال: الصمت يُكسبك الوقار، ويكفيك مؤونة الإعتذار
*******
6-
إستخدم جوارحك
كما علمنا الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلّم: انكم لن تسعوا الناس بأموالكم فسعوهم ببسط الوجه وحسن الخلق
*******
7-
واجه الآخرين في موقعك
من هنا فإن علماء النفس ينصحونك بأن تكون أنت المُضيف كلما كان عليك إجراء مفاوضات جادة مع الطرف الآخر
*******
8-
أعرض عن الجاهلين
يقول الله تعالى في وصف المؤمنين: واذا سمعوا اللغو اعرضوا عنه وقالوا لنا اعمالكم ولكم اعمالكم سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين
صدق الله العلي العظيم
*******
9-
لا تُعط الآخرين عذراً جاهزاً
فلا يجب أن تقول لإبنك مثلاً: أنا أعرف أنك تعبان جداً ولكن لا بدّ أن تؤدي ما عليك
و يجب أن تتوقف عن استعمال العبارات التي تكون بمثابة دعوة للأخرين لكي يهضموا حقك مثل: أنا لست مهتماً.. أو لست بارعاً.. فهي بمثابة رخصة للآخرين حتى يستغلوك
و عندما تواجه شخصاً متبرماً أو كثير النقاش أو ثقيل الظل أو من يماثلونهم من هاضمي حقوق الآخرين فعليك بوصف تصرفاتهم بعبارات مثل: لقد قاطعتني لتوك.. او: أنك تتذمر من أمور لن تتغير اطلاقاً
فمثل هذا الأسلوب وسيلة ممتازة تجعل الناس يدركون اسلوبهم المجافي. وكلما ازداد هدوؤك وصراحتك في توجيه ملاحظاتك وآرائك الى صلب الموضوع، تضائل الوقت الذي تقضييه في مقعد الضحية
*******
منقول للإفادة
*******
1-
تعلم كيف تشكر الناس
فقد ورد في الحديث الشريف: من لم يشكر المنعم من المخلوقين لم يشكر الله عزّ وجل
*******
2-
كن صريحاً في لباقة
يقول الله تعالى: قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى
صدق الله العلي العظيم
*******
3-
تعلم فن المحادثة
فالمحادثة الجيدة بحاجة إلى اللباقة، والإلتزام باحترام الرأي الآخر، وتعلم أسلوب الكر والفر، وحسن التوقيت، وبراعة قولبة الجملة.. والإبتعاد عن الإهانة والشتم، وعدم رفع الصوت بلا سبب وتجنب تحقير الآخرين.. كما إنها بحاجة ألى معرفة نقاط الإتفاق للإنطلاق منها إلى حلّ نقاط الخلاف
*******
4-
تعلم فن المجاملة او كما يُقال المداراة
عن رسول الرحمة عليه وآله أفضل الصلاة والسلام أنه قال : أمرني ربي بمداراة الناس كما أمرني بأداء الفرائض
*******
5-
إستخدم سلاح الإصغاء
فعن أمير المؤمنين عليه السلام انه قال: الصمت يُكسبك الوقار، ويكفيك مؤونة الإعتذار
*******
6-
إستخدم جوارحك
كما علمنا الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلّم: انكم لن تسعوا الناس بأموالكم فسعوهم ببسط الوجه وحسن الخلق
*******
7-
واجه الآخرين في موقعك
من هنا فإن علماء النفس ينصحونك بأن تكون أنت المُضيف كلما كان عليك إجراء مفاوضات جادة مع الطرف الآخر
*******
8-
أعرض عن الجاهلين
يقول الله تعالى في وصف المؤمنين: واذا سمعوا اللغو اعرضوا عنه وقالوا لنا اعمالكم ولكم اعمالكم سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين
صدق الله العلي العظيم
*******
9-
لا تُعط الآخرين عذراً جاهزاً
فلا يجب أن تقول لإبنك مثلاً: أنا أعرف أنك تعبان جداً ولكن لا بدّ أن تؤدي ما عليك
و يجب أن تتوقف عن استعمال العبارات التي تكون بمثابة دعوة للأخرين لكي يهضموا حقك مثل: أنا لست مهتماً.. أو لست بارعاً.. فهي بمثابة رخصة للآخرين حتى يستغلوك
و عندما تواجه شخصاً متبرماً أو كثير النقاش أو ثقيل الظل أو من يماثلونهم من هاضمي حقوق الآخرين فعليك بوصف تصرفاتهم بعبارات مثل: لقد قاطعتني لتوك.. او: أنك تتذمر من أمور لن تتغير اطلاقاً
فمثل هذا الأسلوب وسيلة ممتازة تجعل الناس يدركون اسلوبهم المجافي. وكلما ازداد هدوؤك وصراحتك في توجيه ملاحظاتك وآرائك الى صلب الموضوع، تضائل الوقت الذي تقضييه في مقعد الضحية
*******
منقول للإفادة