"كتب عربية" أكبر موقع عربي للكتب الإلكترونية
--------------------------------------------------------------------------------
http://www.kotobarabia.com/
هدف هذا الموقع بناء أول مكتبة إلكترونية عربية على الإنترنت لإتاحة الفرصة لملايين العرب والمهتمين بالثقافة العربية للاطِّلاع على أفضل ما أبدعه العقل العربى من فكر على مدى العصور، من خلال الكتاب الإلكتروني
و تؤمن الشركة بأن نجاح هدفٍ بهذه الأهمية يقوم على مشاركة جميع المبدعين العرب، من خلال عرض مؤلفاتهم على موقعها على الإنترنت، وفيما يلي شرح لما يمكن أن تقدمه للمبدع والقارئ العربي:
* لماذا الكتاب الإلكتروني ؟
يتساءل الكثيرون: لماذا تم اختيار الكتاب الإلكتروني؟ وهل يستطيع القارئ أن يستبدل بالعلاقة الحميمة بينه و بين الكتاب ـ فى طبعته الورقية ـ طبعة إلكترونية؟ وبناء علاقة جديدة تمر بالضرورة عبر الحاسب الآلي؟
ونرى مزايا الكتاب الإلكتروني كما يلي:
تكلفة الكتاب الإلكتروني على القارئ أقل من تكلفة الكتاب الورقي. سهولة توزيع الكتاب الإلكتروني فى جميع أنحاء العالم، بغض النظر عن الحواجز والتعقيدات التقليدية التي تواجه الكتاب الورقي. التخلص من قيود الكمية للطبعات وعدم نفادها. وجود الكتاب الإلكتروني على شبكة الإنترنت أقل عرضة لتهديد المصادرة والمنع المنتشر في بعض الدول. الكتاب الإلكتروني يقدم للقارئ خدمات أكثر من حيث إمكانية البحث و الفهارس الإلكترونية
أ - الكتاب الإلكتروني وحقوق الملكية الفكرية:
يرتبط بعض المؤلفين والمبدعين العرب أحيانًا بعقود حصرية لبعض أو كل مؤلفاتهم مع دور نشر، ولمّا كان التعامل في حقوق الطبع الإلكترونية جديدًا على مجتمعنا العربى فإنه لزامًا علينا أن نوضح الصورة أكثر، حيث إنه ـ بالقياس إلى تجارب المجتمعات التي سبقتنا في هذا المجال ـ استقر الوضع في أوروبا و الولايات المتحدة على التفرقة القانونية بين حقوق الملكية الفكرية للنسخة المطبوعة من الكتاب أو المؤلَّف وكل من النسخة الإلكترونية والطبعة المنسوخة على إسطوانات مدمجة و النسخة المسموعة، واعتبار كل هذه الأشكال مؤلفات مستقلة، ما لم يُنَصّ صراحة على شكل المؤلف في العقد الحصري . ما تقدمه دار النشر الإلكتروني حتى يتم إنتاج الكتاب الإلكتروني و توزيعه على كل قارئ يطلبه في العالم :
ب-الدعم الفني تقوم دار النشر الإلكتروني بتحويل الكتاب من نسخـته الورقية إلى نص إلكتروني قابل للبحث من خلال أحدث تقنيات الـ OCR . تقوم دار النشر الإلكتروني بإعادة تنسيق الكتاب في صورته الإلكترونية وتصميم غلاف للكتاب في بعض الأحيان.ـ تقوم دار النشر الإلكتروني باستضافة الكتاب في صورته الإلكترونية على موقعها على الإنترنت بسعة تخزينية تصل إلى خمسة آلاف مؤََّلف فى المرحلة الأولى، وسيتم زيادتها تدريجيًا حسب الاحتياج لتكون بالفعل من أضخم المكتبات الإلكترونية على الإنترنت. توفر دار النشر الإلكتروني سعة عالية ((band width على موقعها لآلاف القراء، وذلك لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من المستخدمين لاستعمال الموقع في وقت واحد دون أي اختناقات.تعاقدت دار النشر الإلكتروني مع شركة Born Interactive وهي من كبرى الشركات العاملة فى مجال تصميم المواقع الإلكترونية فى العالم العربى، ومقرها بيروت، من أجل تصميم موقع يسمح للقارئ بتصفحه بسهولة ويسر، و بطريقة تعظِّم الاستنارة منه.تعاقدت دار النشر الإلكتروني على موقعين مماثلين (Mirror Sites)، وذلك كاحتياطي للموقع الرئيسي في حال تعطله، وفي الوقت نفسه لتوزيع ضغط المتعاملين مع الموقع على موقـعين.هذا بالإضافة للدعم الفني اليومي للموقع، كل هذا تتحمله دار النشر الإلكتروني بدون أية تكلفة إضافية على المبدع والكاتب العربي. ختامًا فإن المشروع نقلة تجاه مستقبل أفضل للنشر في العالم العربي، حيث يعتمد على سرعة وحرية نقل المعلومات و العلاقة التفاعلية بين القارئ و الناشر، مما قد يترتب عليه الوصول بصناعة النشر العربية إلى آفاق جديدة غير مسبوقة.
http://www.kotobarabia.com/FreeBooks.aspx
--------------------------------------------------------------------------------
http://www.kotobarabia.com/
هدف هذا الموقع بناء أول مكتبة إلكترونية عربية على الإنترنت لإتاحة الفرصة لملايين العرب والمهتمين بالثقافة العربية للاطِّلاع على أفضل ما أبدعه العقل العربى من فكر على مدى العصور، من خلال الكتاب الإلكتروني
و تؤمن الشركة بأن نجاح هدفٍ بهذه الأهمية يقوم على مشاركة جميع المبدعين العرب، من خلال عرض مؤلفاتهم على موقعها على الإنترنت، وفيما يلي شرح لما يمكن أن تقدمه للمبدع والقارئ العربي:
* لماذا الكتاب الإلكتروني ؟
يتساءل الكثيرون: لماذا تم اختيار الكتاب الإلكتروني؟ وهل يستطيع القارئ أن يستبدل بالعلاقة الحميمة بينه و بين الكتاب ـ فى طبعته الورقية ـ طبعة إلكترونية؟ وبناء علاقة جديدة تمر بالضرورة عبر الحاسب الآلي؟
ونرى مزايا الكتاب الإلكتروني كما يلي:
تكلفة الكتاب الإلكتروني على القارئ أقل من تكلفة الكتاب الورقي. سهولة توزيع الكتاب الإلكتروني فى جميع أنحاء العالم، بغض النظر عن الحواجز والتعقيدات التقليدية التي تواجه الكتاب الورقي. التخلص من قيود الكمية للطبعات وعدم نفادها. وجود الكتاب الإلكتروني على شبكة الإنترنت أقل عرضة لتهديد المصادرة والمنع المنتشر في بعض الدول. الكتاب الإلكتروني يقدم للقارئ خدمات أكثر من حيث إمكانية البحث و الفهارس الإلكترونية
أ - الكتاب الإلكتروني وحقوق الملكية الفكرية:
يرتبط بعض المؤلفين والمبدعين العرب أحيانًا بعقود حصرية لبعض أو كل مؤلفاتهم مع دور نشر، ولمّا كان التعامل في حقوق الطبع الإلكترونية جديدًا على مجتمعنا العربى فإنه لزامًا علينا أن نوضح الصورة أكثر، حيث إنه ـ بالقياس إلى تجارب المجتمعات التي سبقتنا في هذا المجال ـ استقر الوضع في أوروبا و الولايات المتحدة على التفرقة القانونية بين حقوق الملكية الفكرية للنسخة المطبوعة من الكتاب أو المؤلَّف وكل من النسخة الإلكترونية والطبعة المنسوخة على إسطوانات مدمجة و النسخة المسموعة، واعتبار كل هذه الأشكال مؤلفات مستقلة، ما لم يُنَصّ صراحة على شكل المؤلف في العقد الحصري . ما تقدمه دار النشر الإلكتروني حتى يتم إنتاج الكتاب الإلكتروني و توزيعه على كل قارئ يطلبه في العالم :
ب-الدعم الفني تقوم دار النشر الإلكتروني بتحويل الكتاب من نسخـته الورقية إلى نص إلكتروني قابل للبحث من خلال أحدث تقنيات الـ OCR . تقوم دار النشر الإلكتروني بإعادة تنسيق الكتاب في صورته الإلكترونية وتصميم غلاف للكتاب في بعض الأحيان.ـ تقوم دار النشر الإلكتروني باستضافة الكتاب في صورته الإلكترونية على موقعها على الإنترنت بسعة تخزينية تصل إلى خمسة آلاف مؤََّلف فى المرحلة الأولى، وسيتم زيادتها تدريجيًا حسب الاحتياج لتكون بالفعل من أضخم المكتبات الإلكترونية على الإنترنت. توفر دار النشر الإلكتروني سعة عالية ((band width على موقعها لآلاف القراء، وذلك لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من المستخدمين لاستعمال الموقع في وقت واحد دون أي اختناقات.تعاقدت دار النشر الإلكتروني مع شركة Born Interactive وهي من كبرى الشركات العاملة فى مجال تصميم المواقع الإلكترونية فى العالم العربى، ومقرها بيروت، من أجل تصميم موقع يسمح للقارئ بتصفحه بسهولة ويسر، و بطريقة تعظِّم الاستنارة منه.تعاقدت دار النشر الإلكتروني على موقعين مماثلين (Mirror Sites)، وذلك كاحتياطي للموقع الرئيسي في حال تعطله، وفي الوقت نفسه لتوزيع ضغط المتعاملين مع الموقع على موقـعين.هذا بالإضافة للدعم الفني اليومي للموقع، كل هذا تتحمله دار النشر الإلكتروني بدون أية تكلفة إضافية على المبدع والكاتب العربي. ختامًا فإن المشروع نقلة تجاه مستقبل أفضل للنشر في العالم العربي، حيث يعتمد على سرعة وحرية نقل المعلومات و العلاقة التفاعلية بين القارئ و الناشر، مما قد يترتب عليه الوصول بصناعة النشر العربية إلى آفاق جديدة غير مسبوقة.
http://www.kotobarabia.com/FreeBooks.aspx