توصلت دراسة طبية أجريت في أستراليا إلى أن استخدام أجهزة التحكم من الأسباب التي تؤدي إلى إصابة الإنسان بالبدانة، حيث تعتبر عاملاً مؤثراً في خفض النشاط والحد من حركة الجسم التي تؤدي بدورها إلى زيادة الوزن والإصابة بالبدانة.
وأكدت الدراسة أن الجلوس لأوقات طويلة دون حركة في المكتب أو في المنزل هي من الأسباب الرئيسية للإصابة بالبدانة والسكري لأنها تمنع الشخص من التحرك لعمل بعض الأنشطة الخفيفة التي تساعد على حفظ الجسم في حالة نشاط مستمر في حال القيام بها.
وأوضح القائمون على الدراسة أن الاعتماد على أجهزة التحكم عن بعد في استخدام بعض الأجهزة مثل التلفاز، يحد من الحركة ويساعد على زيادة الوزن.
وأكد الباحثون أنهم لاحظوا زيادة في خطر الإصابة بداء السكري عند الأشخاص اللذين تقل عندهم الحركة في أماكن عملهم وفي المنزل بسبب اعتمادهم على بعض التقنيات مثل أجهزة التحكم عن بعد في تشغيل واستخدام الأجهزة المتنوعة بما فيها التلفاز.
وكشفت الدراسة عن عدم حصول الجسم على تعويض عن قلة الحركة من خلال ممارسة التمارين الرياضية في بعض الأوقات، حيث تعمل الحركة المستمرة في المكتب والمنزل على تقديم فوائد للجسم تختلف عن تلك التي تعطيها التمارين الرياضية .
الدراسة شملت زهاء المائة وسبعين شخصاً من كلا الجنسين، وخلصت إلى أن الحركة المستمرة لأداء بعض الأمور مثل تشغيل التلفاز أو أي جهاز آخر، هي مسألة مؤثرة ومهمة في الحفاظ على الجسم نشيطاً ومنع زيادة الوزن وما تصاحبها من مشاكل صحية خطيرة.
وأكدت الدراسة أن الجلوس لأوقات طويلة دون حركة في المكتب أو في المنزل هي من الأسباب الرئيسية للإصابة بالبدانة والسكري لأنها تمنع الشخص من التحرك لعمل بعض الأنشطة الخفيفة التي تساعد على حفظ الجسم في حالة نشاط مستمر في حال القيام بها.
وأوضح القائمون على الدراسة أن الاعتماد على أجهزة التحكم عن بعد في استخدام بعض الأجهزة مثل التلفاز، يحد من الحركة ويساعد على زيادة الوزن.
وأكد الباحثون أنهم لاحظوا زيادة في خطر الإصابة بداء السكري عند الأشخاص اللذين تقل عندهم الحركة في أماكن عملهم وفي المنزل بسبب اعتمادهم على بعض التقنيات مثل أجهزة التحكم عن بعد في تشغيل واستخدام الأجهزة المتنوعة بما فيها التلفاز.
وكشفت الدراسة عن عدم حصول الجسم على تعويض عن قلة الحركة من خلال ممارسة التمارين الرياضية في بعض الأوقات، حيث تعمل الحركة المستمرة في المكتب والمنزل على تقديم فوائد للجسم تختلف عن تلك التي تعطيها التمارين الرياضية .
الدراسة شملت زهاء المائة وسبعين شخصاً من كلا الجنسين، وخلصت إلى أن الحركة المستمرة لأداء بعض الأمور مثل تشغيل التلفاز أو أي جهاز آخر، هي مسألة مؤثرة ومهمة في الحفاظ على الجسم نشيطاً ومنع زيادة الوزن وما تصاحبها من مشاكل صحية خطيرة.