استمرار ازمة المواصلات في الهاشمية
23/12/2009
تتكرر أزمة طلبة الجامعة الهاشمية في الزرقاء منذ سنوات ولكن للأسف لم تحل هذه المشكلة للآن ، فالناظر إلى مجمع الزرقاء القديم أثناء الفترة الصباحية يلاحظ أن هناك تجمعا كبيرا من الشباب والشابات يتزاحمون من اجل الفوز في الحصول على مقعد في الباص والوصول للجامعة قبل بداية محاضراتهم ، حيث يضطرون في كثير من الأحيان للخروج مبكرا من بيوتهم من أجل أن يحصلوا على كرسي في الباص. وبحسب اخر إحصائيات للجامعة فقد وصل عدد الطلبة فيها إلى 18,000 طالب وطالبة. وتتكرر الأزمة يوميا ويعاني منها على وجه الخصوص الفتيات كونهن لا يقدرن على مزاحمة الشباب. لذلك التقى "ملحق شباب" عددا من طالبات الجامعة ليحدثنا عن المشكلة التي تواجههن. رؤى الخريشا تقول رؤى إن أزمة الجامعة الهاشمية لا توصف حيث أننا "خاصة الفتيات" نعاني كثيرا من أجل ركوب الباصات وذلك يسبب لنا "مزاحمة ومدافشة" الشباب لنا كبنات وهذا وضع لا يقبله أحد إضافة إلى عدد الطلاب الكبير وقلة عدد الباصات مما يشكل أزمة تستمر لساعات سواء في الصباح أو عند نهاية الدوام الجامعي. سيرين أبو شهاب وتتفق سيرين مع زميلتها رؤى وتقول نحن في الجامعة الهاشمية نعاني من أزمة الباصات حيث أننا ننتظر لساعات في المجمع صباحا وعند بوابة الجامعة في نهاية الدوام من أجل ركوب الباصات بسبب العدد الكبير من الطلاب وقلة عدد الباصات المتوفرة ، إضافة إلى أننا نضطر في كثير من الأحيان إلى المشي من مصف الباصات في الجامعة إلى البوابة الجنوبية وركوب باصات الخط لمناطق أخرى كباصات خو والظليل. لمى حسين بدورها تقول لمى أنها تعاني كثيرا من أزمة باصات الجامعة الهاشمية حيث أنها مستمرة على مدار السنة وتبقى منتظرة الباصات لعدة ساعات وأحيانا تضطر لركوب باصات من مناطق مختلفة وبأعداد أكبر من المسموح بها للباص مما يشكل خطرا علينا. وتتمنى لمى أن يتم حل هذه المشكلة في أقرب وقت ممكن. آلاء عامر أما آلاء فتقول أنها منذ أن التحقت بالجامعة وأنا أعاني من أزمة باصات الجامعة وللآن لم يتم حل هذه المشكلة ، حيث أن محاضراتي تنتهي الساعة الثالثة عصرا ولا أصل البيت قبل الساعة السادسة مع العلم أنني أسكن في مدينة الزرقاء وهذا الوضع لا يقبله الأهل أبدا خاصة في التوقيت الشتوي. هلا اللويسي تقول هلا أن أزمة باصات الجامعة صعبة جدا وتعاني منها كثيرا لأنه من غير المعقول أن تنتهي محاضراتي الساعة الثانية أوالثالثة ولا نصل البيوت قبل الساعة الخامسة على الأقل مع أننا نسكن في محافظة الزرقاء أي أن المسافة لا تستحق هذا الوقت الطويل ، بالإضافة إلى أزمة الساعة الثامنة صباحا حيث أننا في بعض الأحيان نصل بعد الساعة الثامنة أي بعد مرور وقت على بداية المحاضرة. هالة الرمحي فيما تقول هالة أن أزمة باصات الجامعة الهاشمية تشكل مشكلة كبيرة ونعاني منها باستمرار حيث أننا نضطر للانتظار لعدة ساعات من اجل ركوب الباص وخاصة أوقات الامتحانات. بالإضافة إلى أننا نصل متأخرين على المحاضرات صباحا وتحديدا محاضرة الساعة الثامنة. حنين ضمرة وتقول حنين أنها تعاني خصوصا أثناء فترة الصباح وعند محاضرة الساعة الثامنة وفي كثير من الأحيان نصل متأخرين عن موعد المحاضرة بسبب الأزمة حيث أنني أنتظر لأكثر من ساعة لركوب الباص.
23/12/2009
تتكرر أزمة طلبة الجامعة الهاشمية في الزرقاء منذ سنوات ولكن للأسف لم تحل هذه المشكلة للآن ، فالناظر إلى مجمع الزرقاء القديم أثناء الفترة الصباحية يلاحظ أن هناك تجمعا كبيرا من الشباب والشابات يتزاحمون من اجل الفوز في الحصول على مقعد في الباص والوصول للجامعة قبل بداية محاضراتهم ، حيث يضطرون في كثير من الأحيان للخروج مبكرا من بيوتهم من أجل أن يحصلوا على كرسي في الباص. وبحسب اخر إحصائيات للجامعة فقد وصل عدد الطلبة فيها إلى 18,000 طالب وطالبة. وتتكرر الأزمة يوميا ويعاني منها على وجه الخصوص الفتيات كونهن لا يقدرن على مزاحمة الشباب. لذلك التقى "ملحق شباب" عددا من طالبات الجامعة ليحدثنا عن المشكلة التي تواجههن. رؤى الخريشا تقول رؤى إن أزمة الجامعة الهاشمية لا توصف حيث أننا "خاصة الفتيات" نعاني كثيرا من أجل ركوب الباصات وذلك يسبب لنا "مزاحمة ومدافشة" الشباب لنا كبنات وهذا وضع لا يقبله أحد إضافة إلى عدد الطلاب الكبير وقلة عدد الباصات مما يشكل أزمة تستمر لساعات سواء في الصباح أو عند نهاية الدوام الجامعي. سيرين أبو شهاب وتتفق سيرين مع زميلتها رؤى وتقول نحن في الجامعة الهاشمية نعاني من أزمة الباصات حيث أننا ننتظر لساعات في المجمع صباحا وعند بوابة الجامعة في نهاية الدوام من أجل ركوب الباصات بسبب العدد الكبير من الطلاب وقلة عدد الباصات المتوفرة ، إضافة إلى أننا نضطر في كثير من الأحيان إلى المشي من مصف الباصات في الجامعة إلى البوابة الجنوبية وركوب باصات الخط لمناطق أخرى كباصات خو والظليل. لمى حسين بدورها تقول لمى أنها تعاني كثيرا من أزمة باصات الجامعة الهاشمية حيث أنها مستمرة على مدار السنة وتبقى منتظرة الباصات لعدة ساعات وأحيانا تضطر لركوب باصات من مناطق مختلفة وبأعداد أكبر من المسموح بها للباص مما يشكل خطرا علينا. وتتمنى لمى أن يتم حل هذه المشكلة في أقرب وقت ممكن. آلاء عامر أما آلاء فتقول أنها منذ أن التحقت بالجامعة وأنا أعاني من أزمة باصات الجامعة وللآن لم يتم حل هذه المشكلة ، حيث أن محاضراتي تنتهي الساعة الثالثة عصرا ولا أصل البيت قبل الساعة السادسة مع العلم أنني أسكن في مدينة الزرقاء وهذا الوضع لا يقبله الأهل أبدا خاصة في التوقيت الشتوي. هلا اللويسي تقول هلا أن أزمة باصات الجامعة صعبة جدا وتعاني منها كثيرا لأنه من غير المعقول أن تنتهي محاضراتي الساعة الثانية أوالثالثة ولا نصل البيوت قبل الساعة الخامسة على الأقل مع أننا نسكن في محافظة الزرقاء أي أن المسافة لا تستحق هذا الوقت الطويل ، بالإضافة إلى أزمة الساعة الثامنة صباحا حيث أننا في بعض الأحيان نصل بعد الساعة الثامنة أي بعد مرور وقت على بداية المحاضرة. هالة الرمحي فيما تقول هالة أن أزمة باصات الجامعة الهاشمية تشكل مشكلة كبيرة ونعاني منها باستمرار حيث أننا نضطر للانتظار لعدة ساعات من اجل ركوب الباص وخاصة أوقات الامتحانات. بالإضافة إلى أننا نصل متأخرين على المحاضرات صباحا وتحديدا محاضرة الساعة الثامنة. حنين ضمرة وتقول حنين أنها تعاني خصوصا أثناء فترة الصباح وعند محاضرة الساعة الثامنة وفي كثير من الأحيان نصل متأخرين عن موعد المحاضرة بسبب الأزمة حيث أنني أنتظر لأكثر من ساعة لركوب الباص.