قلعة عجلون و تسمى ايضاً قلعة الربض، بناها الأمير صلاح الدين الأيوبي صهر الملك العادل. تقع على رأس جبل في مدينة عجلون.
كان الهدف من بنائها هو الحيلولة دون إنتشار القوات الصليبية في منطقة عجلون، و إبقاء الطرق التجارية مع دمشق وشمال سوريا.
القلعة مبنية على شكل شبه مربع، و فيه أربعة أبراج، كل برج يتكون من طابقين. بعد معركة حطين أضيف برجان يقعان إلى يمين مدخل القلعة. والقلعة مبنية على جبل شامخ تطل على فلسطين والبحر الميت ويمكن رؤية اجمل صورة لجبال عجلون عند الوقوف على احد الابراح الشرقية للقلعة
تقع على قمة "جبل عوف" الواقع في الجنوب الغربي من عجلون، وترتفع 1023 مترا عن سطح البحر بناها الامير عز الدين أسامة بن منقذ، احد قادة صلاح الدين الأيوبي عام 580 هـ : 1184م، وتشرف على المعابر الرئيسه اهمها وادي كفرنجة ووادي راجب ووادي الريان ويعتبر موقعها استراتيجيا لانها تسيطر على طرق المواصلات بين سورية وجنوب الأردن وكان الهدف من بنائها رصد تحركات الصليبيين من حصن كوكب الهواء واستغلال مناجم الحديد في جبال عجلون التي تسمى مغارة وردة.
وتحوي القلعة على صخرة من يستطيع ان يفسر رموزها قد يكتشف جميع مخارج القلعة
وهذه صور للقلعة كما بدت أثناء زيارتي لها صبف 2007م:
كان الهدف من بنائها هو الحيلولة دون إنتشار القوات الصليبية في منطقة عجلون، و إبقاء الطرق التجارية مع دمشق وشمال سوريا.
القلعة مبنية على شكل شبه مربع، و فيه أربعة أبراج، كل برج يتكون من طابقين. بعد معركة حطين أضيف برجان يقعان إلى يمين مدخل القلعة. والقلعة مبنية على جبل شامخ تطل على فلسطين والبحر الميت ويمكن رؤية اجمل صورة لجبال عجلون عند الوقوف على احد الابراح الشرقية للقلعة
تقع على قمة "جبل عوف" الواقع في الجنوب الغربي من عجلون، وترتفع 1023 مترا عن سطح البحر بناها الامير عز الدين أسامة بن منقذ، احد قادة صلاح الدين الأيوبي عام 580 هـ : 1184م، وتشرف على المعابر الرئيسه اهمها وادي كفرنجة ووادي راجب ووادي الريان ويعتبر موقعها استراتيجيا لانها تسيطر على طرق المواصلات بين سورية وجنوب الأردن وكان الهدف من بنائها رصد تحركات الصليبيين من حصن كوكب الهواء واستغلال مناجم الحديد في جبال عجلون التي تسمى مغارة وردة.
وتحوي القلعة على صخرة من يستطيع ان يفسر رموزها قد يكتشف جميع مخارج القلعة
وهذه صور للقلعة كما بدت أثناء زيارتي لها صبف 2007م: