عمان –شكا عدد من طلبة شتوية التوجيهي من فرع المعلوماتية المسار الاول من طبيعة وبنية اسئلة امتحان يوم امس مبحث" اساسيات ادارة - مستوى الثالث" ومن كيفية توزيع اوزان العلامة التي اعطيت لاسئلة هذا المبحث .
وقال طلبة من فرع المعلوماتيةان بعض اسئلة المبحث كانت معظمها استنتاجية ولم تكن مباشرة .
وركز الطلبة في شكواهم على السؤال الثالث الذي حسب وصفهم جاءت بنيته شبيهة الى حد بما هوموجود في الكتاب المدرسي المقرر وان معظم الطلبة اجابوا على ما هوموجود في الكتاب وليس كما هومطلوب في السؤال وان الاجابة المطلوبة كانت جملة واحدة استنتاجية .
وعبر الطلبة عن استغرابهم في اعطاء السؤال المشار اليه وزن 6 علامات بينما هناك سؤال اخر له عدة تفرعات وله نفس وزن العلامة .
الى ذلك وحسب مصادر تربوية لم تتلق غرفة العمليات ملاحظات تذكر وان الامتحان سار امس بشكل طبيعي .
وتواصل لجان تصحيح اوراق الثانوية تصحيح الاوراق التي تقدم لها الطلبة حتى الان بحيث يسبق يوم بدء التصحيح لاي مبحث عقد جلسة مداولات لاقرار الاجابة النموذجية لاعتمادها من قبل مصححي المبحث.
وبحسب طلبة ف فإن بعض أسئلة الامتحان، وبعض فروع من الأسئلة "ليس لها أجوبة في الكتاب"، وأن جزءا آخر من الأسئلة "يحتمل إجابات متعددة" بحسب معلمين أبلغوهم ذلك.
وقال عدي وقصي مناصرة شقيقان تقدما لنفس الامتحان إن أسئلته كانت غير متوقعة، واحتوت على أسئلة صعبة "لا توجد في الكتاب"، وبينوا أن "الكتاب المقرر أسهل بكثير مما تضمنته الأسئلة بتعقيداتها".
وقالوا إنهم دخلوا الامتحان على أمل تحصيل علامة عالية، إلا انهم خرجوا يطمحون إلى تحصيل النجاح فقط.
الطالب باسم القناوي قال إن أسئلة الامتحان جاءت "صعبة" على غير المتوقع، وبين أن الطلبة كانوا يأملون في أن ترفع مادة إساسيات الإدارة من معدلهم من خلال انعكاسها على المعدل التراكمي، لكن "الامتحان كسر آمالهم".
ميسون قارون والدة طالبة تقدمت للامتحان قالت إن الامتحان باغت الطلبة بشكل غير متوقع، فابنتها كانت تتوقع تحصيل علامة عالية في الامتحان لتعوض ما فقدته من علامات في امتحان مهارات الاتصال المستوى الثالث.
وأضافت أن الأسئلة الصعبة والفروع المعقدة في الامتحان ستنعكس بصورة مؤثرة على التحصيل النهائي لعلامة المبحث وبالتالي على المعدل العام لشهادة التوجيهي.
وأكدت ميسون أنها سألت أحد المعلمين عن إجابات لأسئلة الامتحان الصعبة، "فطلب منها وقتا لحلها، وقال إن بعض الإجابات تحتمل وجهين ما قد يربك الطلبة ويؤثر على نفسياتهم".
وبينت أنه إذا طلب معلم وقتا للإجابة فما حال الطلبة داخل قاعات الامتحانات وهم يتعرضون لكل أنواع التوتر والضغط النفسي، والتعقيدات في الأسئلة؟
ويتفق الطالب سيف الزير مع زملائه في أن السؤال الثالث الفرع (أ) جاء على نحو مفاجئ لهم، ولم يجد له زملاء له تقدموا لنفس الامتحان جوابا لدى خروجهم من قاعة الامتحان.
ويتقدم لامتحانات الثانوية العامة في دورتها الشتوية الحالية 140628 طالبا وطالبة، منهم 90714 طالبا نظاميا و49914 مشتركا دراسة خاصة في فروع التعليم كافة.
موزعين على (1759) قاعة في كافة مديريات التربية والتعليم في المملكة بما فيها قاعة المدرسة العربية في تونس، وقاعات مراكز الإصلاح والتأهيل، بالإضافة إلى (40) قاعة احتياط في مديريات التربية والتعليم في المملكة
وقال طلبة من فرع المعلوماتيةان بعض اسئلة المبحث كانت معظمها استنتاجية ولم تكن مباشرة .
وركز الطلبة في شكواهم على السؤال الثالث الذي حسب وصفهم جاءت بنيته شبيهة الى حد بما هوموجود في الكتاب المدرسي المقرر وان معظم الطلبة اجابوا على ما هوموجود في الكتاب وليس كما هومطلوب في السؤال وان الاجابة المطلوبة كانت جملة واحدة استنتاجية .
وعبر الطلبة عن استغرابهم في اعطاء السؤال المشار اليه وزن 6 علامات بينما هناك سؤال اخر له عدة تفرعات وله نفس وزن العلامة .
الى ذلك وحسب مصادر تربوية لم تتلق غرفة العمليات ملاحظات تذكر وان الامتحان سار امس بشكل طبيعي .
وتواصل لجان تصحيح اوراق الثانوية تصحيح الاوراق التي تقدم لها الطلبة حتى الان بحيث يسبق يوم بدء التصحيح لاي مبحث عقد جلسة مداولات لاقرار الاجابة النموذجية لاعتمادها من قبل مصححي المبحث.
وبحسب طلبة ف فإن بعض أسئلة الامتحان، وبعض فروع من الأسئلة "ليس لها أجوبة في الكتاب"، وأن جزءا آخر من الأسئلة "يحتمل إجابات متعددة" بحسب معلمين أبلغوهم ذلك.
وقال عدي وقصي مناصرة شقيقان تقدما لنفس الامتحان إن أسئلته كانت غير متوقعة، واحتوت على أسئلة صعبة "لا توجد في الكتاب"، وبينوا أن "الكتاب المقرر أسهل بكثير مما تضمنته الأسئلة بتعقيداتها".
وقالوا إنهم دخلوا الامتحان على أمل تحصيل علامة عالية، إلا انهم خرجوا يطمحون إلى تحصيل النجاح فقط.
الطالب باسم القناوي قال إن أسئلة الامتحان جاءت "صعبة" على غير المتوقع، وبين أن الطلبة كانوا يأملون في أن ترفع مادة إساسيات الإدارة من معدلهم من خلال انعكاسها على المعدل التراكمي، لكن "الامتحان كسر آمالهم".
ميسون قارون والدة طالبة تقدمت للامتحان قالت إن الامتحان باغت الطلبة بشكل غير متوقع، فابنتها كانت تتوقع تحصيل علامة عالية في الامتحان لتعوض ما فقدته من علامات في امتحان مهارات الاتصال المستوى الثالث.
وأضافت أن الأسئلة الصعبة والفروع المعقدة في الامتحان ستنعكس بصورة مؤثرة على التحصيل النهائي لعلامة المبحث وبالتالي على المعدل العام لشهادة التوجيهي.
وأكدت ميسون أنها سألت أحد المعلمين عن إجابات لأسئلة الامتحان الصعبة، "فطلب منها وقتا لحلها، وقال إن بعض الإجابات تحتمل وجهين ما قد يربك الطلبة ويؤثر على نفسياتهم".
وبينت أنه إذا طلب معلم وقتا للإجابة فما حال الطلبة داخل قاعات الامتحانات وهم يتعرضون لكل أنواع التوتر والضغط النفسي، والتعقيدات في الأسئلة؟
ويتفق الطالب سيف الزير مع زملائه في أن السؤال الثالث الفرع (أ) جاء على نحو مفاجئ لهم، ولم يجد له زملاء له تقدموا لنفس الامتحان جوابا لدى خروجهم من قاعة الامتحان.
ويتقدم لامتحانات الثانوية العامة في دورتها الشتوية الحالية 140628 طالبا وطالبة، منهم 90714 طالبا نظاميا و49914 مشتركا دراسة خاصة في فروع التعليم كافة.
موزعين على (1759) قاعة في كافة مديريات التربية والتعليم في المملكة بما فيها قاعة المدرسة العربية في تونس، وقاعات مراكز الإصلاح والتأهيل، بالإضافة إلى (40) قاعة احتياط في مديريات التربية والتعليم في المملكة